بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على جدي رسول الله
تونس اليوم 24/09/22
الواقع السياسي اليوم في تونس تغير : فالنهضة ابعدت عن السدة والقضاء يتابع بعض مسؤوليها بسبب بعض مواقفهم السياسية .. وبالنسبة للقضية الفلسطينية : بعض كبار اليهود ينادي بحل بقترح تعايش دولتين بشرط التخلي عن السلاح ولكن بعضهم الاخر من مسؤولي اليهود ينتقده .. وعندي حل القضية بفكرة (الدولتين) مع تعايش سلمي حل معقول
ووجه تونس السياسي والاقتصادي في العالم شاحب جدا حسب ما تنشره جريد لوموند الفرنسية ..
وقد دلوت بدلوي فاقترحت حل الاقتصاد التضامني والعمل به مع الاستنارة بنظريتي الاقتصادية المبسوطة في عملنا "نظام الملك" منشور في pdf والنظر في عملنا "سياسة الملك" اين نقترح مثالا للسياسة الاقتصادية وهي فكرة تصلح من شان اقتصادنا تونسي خاصة المعروف عنه من عهد الاستعمار تبني العمل التعاوني هذا اقتصاديا
واما سياسيا فانا نصحنا المسؤولين بالاسراع بتركيز مجلس الشعب والتعفف عن الغطرسة كما حدث في قانون الحد من حرية التعبير على الصحافة الرسمية والموازية.. ونركز على تنبيه كل الاطراف من مراعاة المولى عز وجل والتادب باداب الاسلام والخوف من الله القوي المتين والتعاون على البر والتقوى ومجانبة الفساد والنصح لله ولكتاب الله وائمة المسلمين
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI
Dr.H.T
ès-sciences : math-extraphysique-économiques
ولي الله :: التيجاني حموده المطوي التونسي
الشيخ الشريف السني الامام المجدد
مهندس ـ دكتور ـ ولي الله ـ أستاذ ـ مؤلف
مهتم بالطب العربي وادب التفسير والفقه الاسلامي والحكمة العربية
Sr-Hamouda Tijani est avec Dr-Hamouda Tijani.
drtsoSoepnc ia129325f30e2lfps8e1t1ta4r2mm19emh0g725m048hfb2 ·
Partagé avec Public

تونس اليوم ... الجمعة 24/09/2021
1 - النهضة ليست الاسلام ـــ وشيخها ليس النهضة-- الكل على دين الله : والدين عند الله الاسلام
2 - نحن (ما صدقنا الربي ) ان اصبح في امكان الاتجاه الاسلامي ان يدخل في لعبة "الصندوق"... فلنحافظ على هذا المكسب ..
3- ان تاريخ تونس لا ينبغي ان ينسى ذلك الرجل الضرير صاحب مجلة "كفيف المغرب العربي " اولا .. ثم لما حورب فيها انشا مجلة "الوفاء" وكان يرتزق منها .. وصاحب محاولات في الادب السياسي والادب الاجتماعي (كتابين مطبوعين في حسابه) .. كان رحمه الله (الاستاذ احمد الحمداني المطوي)..وهو عمي وعبارة عن والدي ...(وقد انهى عمره رحمه الله وهو يختم القرآن كل 21 يوم ختمة) ... كان رحمه الله كثير النصح لي والتحذير من اطمئناني لاخوان تونس غير اني لا اصدقه بل اخاصمه ... (وهم بدورهم يخاصمونني فيه.) (هكذا العبد الضعيف المسكين بين نارين)... حتى تبين لي ما تبين من واقع تونس اليوم .. ارجع الى تدوينات لي قد سبقت ... مع تبرئتهم من كل غش في حاضرهم اليوم مهما كان الواقع السياسي لتونس اليوم..(2011-2021) ...مجرد ما هنالك ان الله سبحانه لم يساعدهم بسبب الظرف الاقتصاد ي القومي والعالمي المعاش هذه السنين .. ولكن ما آخذهم عليه هو ما مضى من عهدهم في شيء من الدس (وهو نوع من الغش) .. ولذلك هم مسؤولون مع غيرهم عن كل الضحايا في طريقهم للوصول الى السدة .. والتي لا تدوم لاحد .. كما لم تدم لهم .. والله اعلم.
3- ان اليوم اسرائيل تطلب هذا المطلب (السلام مقابل الاقتصاد) وكانوا من قبل يدعون (الارض مقابل السلام) .. ويعلمون ان الارض لا تعطى ولا الاقتصاد يبذل كونه هو المعيشة .. وينسون ان الحق في القرآن وهو للعالمين بدون حجاب .. والزكاة هي الحل لكل الاقتصادات (الزكاة او ما شابهها من ضرائب شرعية او قل قانونية.. كما بينا كجواب عن ازمة الاقتصاد الكينزي)
4- الخص لك اليوم صديقي "الانتارنوت" في لوحتنا المصاحبة منوالنا لسياسة اقتصادية الشيء الذي هو غير وارد عند علماء الاقتصاد في ما قبلنا.. (غير انه كل شيء ممكن اذا كان في مقدورات العقل البشري) .. كما بينت لك في امكنته .. والحمد لله فقد حققت في هذا الشان ما لم يسبقنا اليه ابن امراءة قبلنا .. فرحم الله والدي جميعا ...وهذا المنوال سريعا ما ينقلب الى منوال تطور اقتصادي بمجرد وضع بضعة استثناءات ..
***
***
N.B..que je n’ai pas parlé dans mon modèle du marché des titres car :
1- dans notre économie de METOUIA : je n’ai pas ce marché (ni actions ni obligations)
نتحدث عن اقتصاد المطوية او اقتصاد فرنسا مثلا .. فهو سواء .. كما بين ذلك السيد
"ن.ج. مانكيو" في كتابه مبادئ الاقتصاد .. فلذلك لا تستغرب عباراتنا اعلاه .. لان وعي عبد الحكيم غالبا ما يكون حسب واقعه .... د.و.تح
2- d’autre part : on peut supposer qu’il se tient en équilibre
3- en fin : on peut adopter l’hypothèse des analyses macroéconomiques modernes : que l’équilibre global peut s’obtenir en l’existence des déséquilibres de certains marchés partiels
4- et, de toute façon : on va le voir quand je parlerais de la question du taux d’intérêt dans l’économie et nos politiques comment vont s’en dialoguer
5- tout cela : si mon BON DIEU le favorisa au cours de mon parler détaillé
***
DOCTEUR INGÉNIEUR HAMOUDA TIJANI
Dr.H.T
Es-sciences : math-extraphysique-économiques
ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي
الشيخ الشريف السني الامام المجدد
مهندس ـ دكتور ـ ولي الله ـ أستاذ - مؤلف
مهتم بالطب العربي ـ وادب التفسير ـ والحكمة العربية
مخترع الاعداد القيمية التيجانية ومنظرها
ومؤلف النظرية في الاقتصاد الكلي القيمي التضامني
ومؤسس المعادلات الرياضية الحاكمة في الاتزان العام للاقتصاد الكلي القيمي التضامني
ومقترح حلا لازمة اقتصاد السوق العالمية مجيبا على اشكالية ربا البنوك وما شاكله من صناديق مالية ربوية
المصلح للعطب الحاصل في النظرية الكينزية مثبتين انه من الممكن للوصول الى غاية ما يرجوه الاقتصاد الكينزي الا وهو هبوط البطالة ومحق التضخم المالي في آن واحد على عكس ما وجد في تاريخ النظرية الكينيزية في ازمتها من السبعينات من القرن العشرين وكل ذلك ببركة فكرنا المسلم
صاحب اكثر من كرامة ومؤلف لاكثر من كتاب
ولا تغترن بالحياة فانها لا تدوم ** انما البقاء لله الحي القيوم
J’aime
Commenter
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire