UN MONDE ORGANISE / UN ESSAI
صديقي القارئ : انما هذا عمل ثانوي وليس اساسي عندنا
فانتبه وشكرا
الشيخ الشريف المهندس الدكتور
السيد ولي الله ألتيجاني حمود ه
DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI
ـ مبدع ألأعداد القيمية مثل:
3
2 5
ـ وصاحـــب النظرية في الاقتصاد الكلي المتوجـة
بالمعادلة الماكرو-اقتصادية البعد "جوهن ميونارد كينز":
(اس = إد ± ص(ز
i = e +- a
Dr.H.T.
بسم الله الرحمــــن الرحيم
واللهم صل وسلم وبارك على جدي رسول الله
القسم الثاني
من
كتابنــــــــــا
UN MONDE ORGANISE
UNE POLITIQUE ESPEREE
Dr.H.T.
(نكتة ترسم على رأس هذا القسم الثاني من الكتاب: قال الله تعالى :"ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين" وقال صلى الله عليه وسلم "أنا أبو البنات" .. صدق الله ورسوله.. ولكننا نبين مستعرضين هذه المناظرة بين عالمين : رجل من آل الرسول ورجل آخر صالح وكان الأول يفصح أن جدي رسول الله والثاني يريد أن يقول ما كان محمد أبا أحد من رجالكم وأنت رجل.. فأجابه الشريف عليه رحمة الله سائلا : ألم ينسب الله عيسى ابن مريم لنبيه ابراهيم وهو ليس له أب؟ فحج الشريف التابعي... هكذا الجد هو جد النساء والرجال ولا حرج ..ولم يقل عليه السلام أنا جد البنات بل قال "أنا أبو البنات"..وإنما قد يؤخذ الحديث بمعنى "إعزازا للبنت" مخالفة لعادة العرب من مجافاتهم للبنت.. وإنما الجد حظ ونعت وصفة. وقد قال عز وجل في سورة الجن "تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا" صدق الله الحق)
الدرج الخامس : 05
ما هي مدلولات الثابتة س؟
تمهيد عدد1:
قد يبدو أن الأمر قد حسم و اتضح وأن الثابتة سين "س" هي جزء من الصدقات الواجبة والتطوعية وحسب ثم انتهى الامر...و انهينا الموضوع ...و لكن الأمر ليس كذلك.
لأن ما عرضناه عليك إلى حد الآن هو على مستوى سوق المتاع والخدمات و اقتباسا من مثال السيد العالم الانقليزي ج.م. كينـــــز و لكن ما نظرنا في الاسواق الاخرى و لا كيف أتت لنا هذه الفكرة العملاقة : ألا وهي : ادخال حساب الصدقات الواجبة و التطوعية في الحسابات الماكرو- اقتصادية ... ثم حسبانها واعتبارهـــــــــــــا كشرط أو داخلة في شرط التوازن للأقتصاد العام.
هذا من ناحية....
و من ناحية أخرى فإن لـ "س" مدلولات أخرى يجب أن نبينها في ما يلي إن شاء الله تعالى ...
و لكن قبل الغوص في هذا الطرف من الحديث نرى أنه من اللازم علينا التكلم في بضعة مسائل اقتصادية متنوعة ولكن متكاملة الغرض و الهدف... فبالله التوفيق وعلى الله حسن الاتكال ومنـــــــــه سداد الخطى و منا حسن الظن به..
تمهيد عدد 2:
نرى أنه من الواجب بداية التذكير بالقانون الفيزيائي الذي نعمل به:
د
هـ ر
توازي عندنا و تكافيء: هذه العبارة الرياضية:
د – هـ ± ر
وكما بينا في مكان سابق في رياضياتنا أن الراء "ر" هي مركز القوة (انظر ما سبق في مجموعتنا الرياضية).
و كنا قد استخلصنا هذا القانون الفيزيائي – اجتماعي – القيمي من التعريفة الديموغرافية التالية:
دهماء
أحياء أموات
مع العلم أن : دهماء= أحياء + أموات
(كل الخليقة هي بين ميت و حي)(أي إما أحياء أو أموات و تكون الدهماء تشملهما)
و من هنالك نستخلص هذا القانون المبدئي:
دهماء – أحياء – أموات =0
و كلامنا واضح...
الترجمة الاقتصادية لقانونا هذا:
Soit dire que : Y= la production globale
C = la consommation globale
E = l'épargne nationale
Z= ezzaket au niveau global ou national
فليكن عندنا أن:
ن = المنتوج العام
هـ = الاستهلاك العام
اد = الادخار العام
ص = الزكاة العامة
Et, F = E+Z
و كون: ف = اد + ص
ALORS en termes d'un raisonnement normal :
(Y,C,F) signifie que Y=C+F
فيصبح عندنا:
ن= هـ + ف
ن – هـ - ف =0
Et, par suite: Y-C-F=0
وهذا قانون عمل فلسفي عندنا
Ceci est une loi du travail pour nous dans notre philosophie.
(voir ce qui est dessus en lettres arabes)
القانون عدد 2:
نستخلص مما كتبناه أعلاه.
Si on a (et on peut l'avoir) :
Y-C-F ≠ 0
فلو أن إذ طرحنا من قيمة المنتوج العام قيمة (المستهلكات العام مع الزكاوات) وبقي عندنا بعض الشيء
Soit par exemple : Y-C-F= A
فليكن مثلا : ن- هـ - ف= م
و م هذه تعني المخزون العام
Tel que A désigne le stock Global.
فينتج عن ذلك : ن= هـ + ف + م
أي أن قيمة المنتوج العام هي جمع قيمة ما استهلكناه كلية مع ما ادخرناه عامة وما تصدقنا به كلية مع بضاعة مخزونة عندنا في مخازننا.
وأنا دوما أفكر بالنقود.
ALORS : Y=A+C+F
طريقة أخرى للتفكير:
Y=production globale
A= stock global
V = ventes
فليكن : ن= المنتوج العام ، م = المخزون العام ، ب = المبيعات
Alors, Y= A+V= stock global + toute les ventes éffectuées dans notre économie = marchandises non vendues + marchandises vendues
فيحصل عندنا : ن= م + ب
أي : المنتوج العام = المخزون العام من البضاعة + المبيعات كلها في اقتصادنا
أو بتعبير آخر: المنتوج العام = بضاعة قد بيعت + بضاعة مخزونة
Et, A=A1 + A2
وليكن عندنا : م= م1+م2
ومع كون أن : م1 = الجزء من البضاعة المخزونة المتبقية من الفترة السالفة
Où : A1: signifie la partie de notre stock de marchandises procurées de la période précédente
و : م2= الجزء من البضاعة مخزونة في الفترة الحالية
Et, A2 : signifie la partie de notre stock de marchandises formée au cours de notre nouvelle opération ; c-à-d au cours de la période actuelle.
Alors : Y= A1+A2+ V
إذن : يصبح عندنا أن: ن = م1+م2+ب
أي : المنتوج العام يساوي مخزون الفترة السالفة مع مخزون الفترة الحالية مع كل البيوعات
Avec V= ventes de marchandises éffectués au cours de l'opération actuelle.
Et, on a : A2= tY
وعندنا أن : م2= ت×ن
C'est-à-dire le stock de la periode en cours est une proportion du produit total réalisé au cours de notre opération en cours.
أي أن مخزون الفترة الحالية = جزء من المنتوج العام الحالي
Alors, Y= (A1+tY)+(kA1+hY)
فيصبح عندنا: ن= (م1+ ت×ن)+ (ك×م1 + ح×ن)
فهذا يعني أن المنتوج العام في هذا الاقتصاد موزع بين جزء من المخزون العام (القديم والحديث) و جزء منه تمثله البيوعات العامة المحققة أثناء هذه الدورة : فليكن أذن:
ب= ك× م1+ ح× ن
أي أن البيوعات متكونة من جزء من المخزون القديم وجزء من المنتوج في الفترة الحالية.
Cela signifie que le produit total dans cette économie nationale est répartie entre une partie du stock (ancien et nouveaux) et une partie en ventes réalisées au cours de l'opération en cours. Soit : V= kA1+hY
C'est-à-dire les ventes V sont constitués d'une partie du stock ancien et une partie de la production réalisée au cours de l'opération en cours.
En fait, au niveau du producteur : on ne parle pas de consommation mais de produits non vendus (stock de marchandises qui n'est rien autre que l'investissement chez Keynes) et de produits vendus.
وفي الحقيقة على مستوى المنتجين لا نتحدث على استهلاك بل نتحدث عن بضاعة مزجاة مخزونة وبضاعة قد بيعت.
Alors:
Y=A+F
إذن: ن= م + ف
Et, on a , dejà:
Y= A + V = marchandises non vendues + marchandises vendues
و : ن= م + ب =بضاعة بيعت + بضاعة مخزونة
أي ان البضاعة إما قد بيعت فخرجت من مخازن المنتجين أو أنها لم تبع فهي مخزونة في مخازنهم تنتظر البيع.
C'est-à-dire les biens produits sont soit vendus soit stockés.
On a alors : Y=A+F
( Y=A+V doit etre claire chez vous comme ci-dessus ; il reste à éclaircir
l'autre plateau du raisonnement ; Y= A+F)??
فقد اتضحت كفة الميزان الأول: م+ ف
فبقي علينا أن نوضح الكفة المقابلة
- les ventes sont distribuées entre consommation , épargnes et aumônes
- كل المبيعات هي موزعة بين الاستهلاك أوالمدخرات اوالصدقات (الزكاوات)
- comme on peut imaginer que la consommation est une partie intégrante dans le stock A : puisque ce n'est pas commode d'écrire que V=E ; en cas général; mais on peut l'ignorer en cas de V=F
- كما يمكننا أن نتخيل أن المستهلكات هي داخلة في المخزن (م) ما دام لا نسمح لانفسنا ان نكتب ب=اد أي ليس بالضرورة أن توازي المبيعات المدخرات بصفة عامة ولكن متيسر لنــــــا كتابة : ب = ف أي أن ب= اد + ص
- أي أن : كل المبيعات مساوية إما نقود مدخرة أو نقود متصدق بها أو متزكى بها.
DE LA NOTRE CONCLUSION : A+V est identique à A+F
و من ذلك الخلاصةالتالية: م+ب= م + ف
BREF: comme la consommation est considérée intégrée dans les stocks même sous terrain (ou dans l'épargne comme notion anticipée et non réalisée)( ça vient à dire nous cachons de l'argent pour la depenser immédiatement en achats –consommation- ou pour la depenser au future en consommations ou en aumones) nous nous permettons d'écrire:
Y=A+F
فهكذا يتيسر لنا ان نكتب أن : ن = م + ف = م + ب
b)))
on a alors cette écriture:
Y= (A1+tY)+(kA1+hY)
فنكتب إذن: ن = (م1+ت×ن) + (ك×م1 + ح×ن)
Le produit total est égale à la somme du stock ancien (venant de la periode d'origine ) et du stock formé au cours de cette période (A2=tY) et (kA1 = partie du stock initiale = la partie entrante dans les ventes ) et (hY qui sont les ventes réalisées sur une partie de la production actuelle)
المنتوج العام يساوي المخزون القديم مع المخزون الحديث (م2=ت×ن) و (ك×م1= جزء من المخزون الأول الذي يكون جزء من المبيعات في هذه الفترة) و (ح×ن هي المبيعات المحققة في الفترة الجارية)
D'où
Y=(A1+kA1)+(tY+hY)
Y= A1+ A2 + ventes
Y= stocks + ventes
Y= A+V
ن= (م1+ك×م1) + (ت×ن+ ح×ن)
ن= م1+م2 + البيوعات
ن= المخزون العام + البيوعات
ن = م + ب
كل مبيعاتنا المترجمة بالنقود هي مخصصة للادخار او للصدقة او استهلاك مستقبلي و الاستهلاك المستقبلي هو داخل في اعتباراتنا كجزء من المدخرات أي اننا نخبيء النقود لاجلها هي كغاية او لغاية ما نتوقع ان نستهلكه او لاجل الصدقة
وهذا التفكير يبيح لنا الكتابة التالي.
V=F
ب= ف
alors : Y=A+ F
وهذ ا يؤدي الى كتابة : ن= م + ف
Ce qui implique:
A1+A2+F=A1+ kA1+tY+hY
A1+A2+F= (1+k)A1+(t+h)Y
(A1- (1+k)A1)+A2+F=(t+h)Y
A1(1-1-k)+tY-(t+h)Y+F=0
-kA1 + Y(t-t-h)+F=0
-kA1-hY+F=0
-kA1-hY=-F
kA1+hY=F
alors : A1= (F-hY)/k loi n°1
م1+م2+ ف = م1+ك×م1+ت×ن+ح×ن
م1+م2+ف= (1+ك)م1+ (ت+ح) ن
(م1-(1+ك)م1)+م2+ف= (ت+ح)ن
م1(1-1-ك)+ت×ن- ((ت+ح)ن +ف =0
ك×م1+ (ت-ت-ح)ن+ ف=0
ك×م1-ح×ن+ف=0
ك×م1- ح×ن= - ف
ف = ك×م1 – ح×ن
الخلاصة: القانون عدد1:
cette loi exprime que si on connaît ezzaket dans une économie nationale quelconque et si on connaît son PIB alors on peut effectivement connaître son stock global initial. C'est-à-dire la valeur (et, je souligne l'expression LA VALEUR) des marchandises non vendues dans cette économie nationale.
هذا القانون يعبر لنا أنه لو علمنا قيمة الزكاة في اقتصاد قومي معين، ونحن نعلم منتوجه القومي العام ، إذن نستطيع أن نعلم فعليا المخزون العام الأول أي قيمة ( أبين جيدا لفظة قيمة) البضاعة الغير مباعة في اقتصاد قومي معين.
وهذه نتيجة مهمة : إذا حددنا زكاة قوم استطعنا تحديد قيمة مخزون عنده (وهذا القانون يمكن أن يطبق حتى على مستوى كل المخزون الكوني ) وأنا بكل تواضع أفكر في البضاعة المزجاة أي المتدوالة أو يمكن ان تتداول في اقتصاد معين، ولكن القانون الرياضي الفيزيائي الذي سطرناه هو أقوى من هذه البساطة الاقتصادية فهو يتعدى الى تحديد المخزون التحتي لدولة معينة أو لقارة معينة فأنت بكيفية أو أخرى تحدد معادنك الأرضية التحتية السائلة أو الصلبة أو الترابية.
Et, une fois on a connu A1 on passe en avant: pour chercher le stock global dans cette économie nationale ( et, même mondiale) ainsi:
A= (F-hY)/k + tY loi n°2 (en cas de son application en physique , on retourne alors à la notion V= ventes et le système se complète s'il trouve qui le complète)
م= (ف – ح×ن)/ك + ت×ن
Et, c'est cela la formule qui permet de calculer le stock global dans une économie quelconque que ce soit national ou mondial , dans une période donnée et cela dans la condition de connaître l'épargne (y inclus C) ou ezzaket ou l'un d'eux , et le PIB de l'économie considérée;
وهذا هو القانون الذي يمكنك من حساب المخزون العام لأي اقتصاد وطني أو قاري، أو حتى المخزون العالمي. وذلك في مدة محصورة ومبينة ومعلومة وفي ظروف أننا نعلم المدخرات الوطنية أوالقارية أو العالمية (ومن جملتها المستهلكات الكلية) أو الزكاة أو الاثنين معا أي المدخرات والزكاوات وأيضا يكون المنتوج العام معلوما عندنا.
(je dois préciser : je travaille toujours dans une courte période : soit une année)
وأذكرأني أعمل في إطار المدى القصير وليكن السنة.
c))) il reste à fixer nos paramètres : t, k et h???
بقي علينا تحديد الضوارب التي نستعملها في حساباتنا:
on a : F= kA1+ hY
alors : h= (F- kA1)/ Y
عندنا أولا: ف = ك×م1 + ح×ن
إذن: ح= (ف- ك×م1)/ن
ونحن نعلم أن : ح×ن= ن – م2
ح = 1- م2/ن
F=connu ; A1= connu; et Y=connu
و : ف : معلومة أيضا م1 : معلومة ثم ن: معلومة أيضا
Et, puis cherchons k??
إذن فلنبحث عن :الضوارب التي نعمل بها:
k = (F-hY)/A1
h= (F- KA1)/Y
نعرف (ف) ونعرف (ن) و(م1) ولكننا لا نعرف (ح)
فلنبحث عن الضوارب التي نعمل بها:
ف= ك×م1+ح×ن
ك =(ف – ح×ن)/م1
ح= (ف – ك×ن)/ن
فهذان الضاربان مترابطان فلنحل الإشكال:
فلنتبنى القاعدة: ك = (ف – ح×ن)/م1
ولنحدد الحاء (ح)؟
نحن نعلم أن ح×ن = الجزء من المبيعات في هذه الفترة
و: ك×م1= الجزء من المبيعات من المخزون الباقي من الفترة السابقة
إذن : ك×ن لا تعني شيئا كبيرا عندنا الى حد الآن
فلنواصل مع : ح×ن؟؟
ح×ن= ن- م2
يمكننا الآن تحديد الضارب (ح) هكذا:
ح= 1- م2/ن
وهذا ايجابي ومعقول جدا.
والآن نعود لنحدد (ك)؟؟
ك= (ف – (1- م2/ن)/م1
أي أننا عوضنا (ح) بقيمتها.
نواصل:
ك= ( ف – ن + م2)/م1
وعندنا : ف – ن = - هـ
أي (أد+ص) – ن = عكس الاستهلاكات= أو سلبها
إذن:
ك= (م2- هـ)/م1
ولما كانت ( هـ ) أكبر من م2
لأنه حتما ما يتمم م2 في ن هو أكبر من م2 والتي هي الاستهلاكات
فيحصل أن الضارب كاف (ك) هو ضارب سلبي وهذا هو المرجو من الله أن نصل إليه.
لأن في القانون المحصل على المخزون العام هذا الجزء (ف – ح×ن) فإما سلبية أو على أكثر تقدير منعدمة.
وفي أحسن الحالات تكون سلبية وعند ذلك لما كانت (ك) سلبية فالمضاف إلى
ت×ن يصبح معتبر اقتصاديا.
Et, on sait que :A2=tY alors : t = A2/Y
ونبين أن ت= م2/ن
إذ هي الضارب الذي نعبر به عن الباقي من المبيعات في هذه الفترة فهي ت×ن و ما دمنا ننبني مثالا المنتوج فيه معلوم والمبيعات فيه (ف) هي أيضا معلومة فهكذا يمكننا تحديد الضوارب : (ت) و(ح) ثم (ك) وبالتالي متيسر لنا الآن تحديد المخزون العام (م) في القانون المسطر أعلاه .
ومن أراد أن يستغله في الفيزياء مثلا فيحدد المخزون السائل او الصلب التحتي لبلد ما: فله ذلك.
Maintenant on a tout si on détermine un coéfficient alors tout sera déterminé
أصبح الأمرالآن وضاحا : فما أن نحدد ضاربا كل الضوارب تحدد.
Alors tout est maitenant calculable.
Tout va très bien ; sauf nous voulons savoir : une fois on a su le stock global dans cette économie nationale (ou mondiale) pour la période étudiée ; alors comment savoir ce stock pour une période assez longue:
فهل هو من المتيسر لنا الآن معرفة المخزون العام في المدى الطويل بعد أن حددناه في المدى القصير
On peut postuler cette formule :
A= (( F-hY)/k + tY))e (exponentiel :ml)
Notez bien que k est négatif voir raisonnement ci-contre en langue arabe.
عندنا معادلة المخزون العام هي:
م=((ف – ح×ن) /ك + ت×ن
فيمكننا ضرب الكف الأيسر في ( 2.7 قوة س× و)
ونعني بهذه الضوارب الجديدة: س= نسبة الميكنكة
ثــــم : و = الوقت من صفر إلى ما لا نهاية له
أبين لك أن:
1) ح×ن= ن – م2
2) وهذا في أحسن الأحوال أي في حالة عدم اعتبار المستهلكات.
3) مثال:
ف= أد + ص = 35
ن= 100
م2= 15 و م1= 10
ح= 1-15/100= 0.85 صحيح
إذن ألى حد هذه الساعة:
م = (35 – 0.85×100)/(-5)+ 15=25 وما هو صحيح
Avec m= taux de machination =ou taux du progrès technique
l = le temps en question compris 0 et l'infini
et, vous pouvez trouver du mieux si vous cherchez , ce que nous intéresse ici la courte période
ويمكنك ايجاد ما هو أفضل ولكن الذي يهمنا كحسابين زكاوت المدى القصير.
N.B.: c'est une formule générale qui s'applique à toute matière et en particulier en physique ; et Dieu sait mieux.²
لاحظ جيدا أن هذه قواعد بمنة الله وفضله يمكن تطبيقها في علوم شتى لا علم الاقتصاد فقط.
ونبحث الآن عن قاعدة (ت) في حالة جهلنا لقيمة م2؟؟
عندنا (ف) معلومة و(ن) معلومة و (ك) محددة و(ح) محددة والبقية سهلة ميسرة ومتيسرة لأن تلك العناصر تمكنك من حل الاشكال. وإذا علمت م1 فككت عدة رموز وإذا علمت (م) فككت أخر وهكذا حسابات جبرية بسيطة تؤدي بك ألى نتائج عملاقة وذات أهمية.
وأما المهم الطيب في مثالنا هو أنه يمكنك الاستعلام المسبق pouvoir anticiper ou prévoir فأنت تحدد (ت) و(ك) عن طريق (ح) و(ف) و(ن) ثم تبحث عن (م)
وغير هذا كثير وفوق كل ذي علم عليم.
فصل
القوانين الاقتصادية التيجانية الحدية
Penser à la marge
On a : Y= production globale
A= stock global
V= ventes
ن = المنتوج العام
م= المخزون العام
ب= بيوعات
Et, on a: Y= A+V = marchandises non vendues + marchandises vendues
ن= م + ب = بضاعة لم تباع + بضاعة قد بيعت
Et, on a écrit: que : V= la valeur des marchandises vendues qui est soit cachée (épargnée+ thésorisée) soit aumonée : ce que nous vendons a pour contre partie de la monnaie qui est cachée (soit pour etre consommée ou pour etre reservée au futur ) ou aumonée
ب : البيوعات وهي تقابل المدخرات والمكتنزات والمتصدقات
ما نبيعه يقابله بالنقود ما هو مخبأ لأجل الاستهلاك عاجل أواستهلاك آجل (نقود مدخرة) أو صدقات
De cette philosophie : je peux écrire que: F=V (en termes monétaires)
في إطار هذه الفلسفة: ب= ف يعني بيوعات = مدخرات + متصدقات.
Et, de là , on peut écrire:
ولنا أن نكتب:
Y=A+F qui implique: Y-A= F ( et on sait que F=E+Z)
ن = م + ف الموازنة التي تعني : ن - م = ف
( مع كون : ف = أد + ص (او زكاة))
Or, Y-A n'est rien d'autre que la valeur de la variation de la production ce que nous notons: DY=Y-A=F
ولما كانت : ن – م تعبر عن قيمة المتغيرات في الانتاج وهو ما نعبر عنه هكذا: غن = غيارات انتاجية أو متغيرات في الناتج العام.
غن = ن – م = ف
؟؟؟ (اين المستهلكات؟؟؟؟)كيف نرفع هذا الاتباس؟؟؟
(vous pouvez me postuler : mais si nous ne sommes pas tijaniens c'est-à-dire une économie qui ne fait pas ezzaket , je vous réponds : on l'a bien dit : toute société humaine fait l'aumône d'une façon ou autre, et les observateurs humains ont constaté que cette forme d'entraide se trouve même. chez quelques animaux : rares mais ça existe)
(ولو أنك قلت لي نحن لسنا تيجانيين و لا نعترف بالصدقة ولا بفكرتها اطلاقا: فأقول لك نعم، أنت حر في فكرك، لا اكراه في الدين، ولكن ألاحظ لك أن كل المجتمعات الأنسانية خاصة والحيوانية عامة ، فإنها تعيـــــــش هذه الحقيقة الحيوانية ألا وهي حقيقة التعاون: فلنعزل علاقة التعاون بالفكر الديني ولكن لا نستطيع انكار التعاون في علم الاجتامع : حتى على مستوى الحشرات كي لا نتحدث على ذات النياب وهذا قد أكده علماء الاجتماع)
فلنواص إذن في تحقيق نظريتنا الانسانية
continuons alors notre raison :
DY n'est rien d'autre que le resultat de la variation de la quantité du capital et de la variation de la quantité du force du travail en fonction du temps:
غن = غيارات المنتوج فما هي الا تغيرات في كمية رأس المال و كمية اليد العاملة مضاربة مع الوقت.
D'où
DY= dY/dK x dK/dt + dY/dL x dL/dt
إقرأ ما كتب بالفرنسية ثم واصل معنا ويمكنك قفزه للفكرة القادمة متابعا لنا في تحبيرنا بالأحرف العربية التالي:(ولكن من الأفضل قراءة كلا التعبيرين):
Ou d'une manière grossière:
DY = DY/DK + DY/DL
يمكننا كتابة فكرنا هكذا:
غن = غن/ غر + غن / غل
اقرأ هذا : تغيرات المنتوج = تغيرات المنتوج حسب تغيرات رأس المــال (ر) + تغيرات المنتوج حسب تغيرات العمل (ل)
وهذا تعبير رياضي عما هو أعلاه .
(expression mathématique de ce qui est ci-dessus)
alors ça donne que:
فهذا يعطينا هذه النتيجة:
ف = غن/ غر + غن/ غل
F= DY/DK + DY/DL
إذ أنه قد سبق وأن كتبنا أن : غن = ف
Ce qui donne en fin que : F= DY((DL+DK)/DKxDL)) loi n°1
القانون عدد1: ف = غن(( غل+غر)/ غر×غل))
Comme Y-F= A alors DY= A alors : A/F = (DKxDL/(DK+DL)
ولما كان عندنا : ن – ف = م
فيصبح عندنا : غن = م
فينتج عن كل ذلك:
م/ ف = غن× غل / ( غر + غل )
D'où : A= Fx((DKxDL)/(DK+DL)) loi n°2
فيصدر عن ذلك:
القانون عدد2 : م = ف ×(( غر × غل) / ( غر + غل)
Alors : Y-F= F((DKxDL)/(DK+DL))
إذن:
ن – ف = ف(( غر×غل)/(غر+غل))
Alors : Y= F(1+ (DK.DL/(DK+DL))
فيحصل من ذلك:هذه النتيجة:
ن = ف(1+ (غر×غل/(غر+غل))
Et, par astuce de raisonnement on trouve que la formule d'investissement à partire de ce qui est ci-dessus : est la suivante:
ولنا عزل قاعدة الاستثمار أي ما نؤمل أن نحققه من التجهيزات المختلفة:
غن /ف = غر × غل / (غر+ غل)
(م/ف) × (غر+ غل) / غل = غر
غر × م/ف /غل + (م/ف) = غر
م/ف×غر/غل – غر = - م/ف
غر (م/ف/غل – 1) = - م /ف
غر = - م/ف / (م/ف/غل – 1)
قانون مهم :
غر=م/ف(1- م/ف/غل)
فهكذا أنت ترى معنا كيف إذا حددنا تغيرات اليد العاملة و نعلم كم عندنا من المخزون العام و نعلم كم هي زكواتنا ومدخراتنا فإننا نحدد ما هي حاجة هذا الاقتصاد من التجهيزات انظر ما هو مسطر أعلاه فتسجد : la formule DK
وقد استخلصناه من قاعدة الانتاج فلو أردنا أن نستخلصه من قاعدة المخزون العام لحصل عندنا ما نعبر عنه بالفرنسية بحسابات أخرى هكذا:
On la trouve à partir de cet enchainement de raisonnement:
A/F = DKxDL/(DK+DL)
A( DK+DL)= FxDKxDL alors : DK= ADK/FDL + ADL/FDL
ADL/FDL= DK – ADK/FDL
ADL/FDL= DK(1-A/FDL)
ADL= DK(FDL-A)
DK= ADL/(FDL –A)
فهذا القانون كما استخلصناه من قاعدة المخزون العام وهو يكتب هكذا:
غر = م × غل /( ف× غل – م)
غر تعني غيارات في رأس المال أو التغيرات فيه بمعنى تطويره وتحديثه وهو روح الاستثمار.
Et, avec un raisonnement semblable à partir de : A=F((DKDL/(DK+DL))
On obtiendra la formule d'emploi/:
و بتفكير رياضي مماثل نتحصل على القانون الذي يخول لك أن تعلم ما هي حاجة اقتصادك من اليد العاملة. بالقانون عدد4 التالي:
DL= ADK/(FDK-A) loi n°4
Telles formules nous permettent de savoir combien peut-on institué d'emploi en fonction d'un certain équipement nouveau DK
Et : vice vers ça : combien doit on favoriser d'équipement pour un certain accroissement de population DL et alors penser au taux d'accroissement n de votre population pour réorganiser votre politique économique et par suite votre croissance économico-sociale.
Par bon plaisir je vous note le raisonnement qui a aboutit à la loi n°4:
A=F(DKDL/(DK+DL))
A(DK+DL)=FDKDL
ADK+ADL= FDKDL
ADL=FDKDL-ADK
ADL-FDKDL=-ADK
DL(A-FDK)=-ADK
DL=ADK/(FDK-A) et c'est la loi cherchée/
غل = م× غر / ( ف × غر – م ) : قانون عدد4
غل أي غيارات في اليد العاملة وهي هنا تعبر عن الحاجة المستقبلة للعمل.
غر: أي غيارات أو تغيرات في رأس المال وهي تعني الاستثمار
فأنت الآن تعلم كم يجب عليك أن تؤسس من موطن شغل في اقتصادك حسب زكوات اهل بلادك ومدخراتها ومتغيرات التجهيزات عندك و مع العلم بالمخزون العام. وكم يحق لك أن تحقق من تجهيزات في وطنك.
هذا تفكيرمستقبلي ديناميكي ولكن هذه القواعد تمكنك من الاستعلام عن واقع وطنك فتنظر نظرة الى الوراء وتبحث وفي اطار تفكير قار.
خاتمة .:
هكذا حققنا معا بعض القواعد الرياضية التي تعينك على سياستك الاقتصادية وعلى تحديد أهداف و تبيان وسائل فمرة هذه وسيلة وأخرى هدف على حسب حاجتك
فصل
تمهيد عدد3:
*القيم:
إذا قلنا قيم فإننا نقول أبعاد ....
Qui dit normes : dira distances
م(د، هـ ، ر) توازي : د – هـ - ر
Té(a,b,c) équivaut à: a-b-c
Et, au plus , elle signifie: a-b±c
فصل
إذا صعب عليك فهم قوانينا : فخذ قلما وقرطاسا وحاول أن تتبعها كتابيا فسوف يسهل عليك فهمها.إن شاء الله تعالى. وخذ بهذه القاعدة في تعاملك معنا في كل ما أشكل عليك في نصنا هذا .. فسترى جدارة وصفتنا هذه وجدواها.
فقد قال الحبيب الودود :"ن.والقلم ومايسطرون" فأقسم بالقلم والكتابة ولم يقسم باللسان والكلام أو العين والقراءة . وإنما وردت في القرآن مورد امتنان لما قال لعبده الصالح محمد صلى الله عليه وسلم "ألم نجعل له عينين ولسانا وشفتين وهديناه النجدين" ومع ذلك مع كل هذه الوسائل لم يستطع الإنسان أن يتجاوزصعوباته فقرر العزيز المنان "فلا اقتحم العقبة" وأول الصعوبات التي عدها المولى عز وجل "فك رقبة" ثم قال "أو إطعام في يوم ذي مسغبة" ..هنا تم البيان وبانت الأحكام .. فكل ذي عقل ونظر يفهم القصد وكل قصد القرآن هو تربية الإنسان على الإحسان فإما أن تحسن فتكون من أولياء الرحمان أو أن تسيء فتكون من أولياء الشيطان. ولهذا نحن نعطيك علاجا ووسيلة لتخطي العقبة ببركة هذه النظرية القيمية الثمينة القيمة الجديرة بأخذك للقلم والقرطاس ففتتبعها بكل الحواس حتى نصل معا إلى محطة النعمة فنأكل من مائدة البركة سواء وسواسية.
Dr.H.T.
ملاحظة
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على خاتم المرسلين
نحن نعتذر بين يدي الله عز وجل والقارئ الكريم لأجل هذه التحويرات وذلك لكوننا ما زلنا في طور تنظيم مدونتنا من عنواين رسائلنا الى محتواتها
والحلم مرجو من الله عز وجل ومن القارئ الكريم
وسبب هذا التحوير في هذه الرسالة ذلك أننا كنا أعدنا نشرها في رسالتنا un monde organisé essai 3
وكان ذلك لسبب صعوبات تقنية اعترضت مسارنا
Dr.H.T.
شعر
قل حسبي الله و كفــــــــــى *** و صلى الله على المصطفى
و الحمد لله اولا واخـــــرا *** و إلى الله ربنا المنتهـــــــى
___________________
فهذه النظرية القيميــــــة *** اليك مني أحسن هديـــــــــة
كي نذكـــــر بين البريـــــة *** بالخير و الرحمة الزكيــــــة
فلتحالفنا حظوظا مرضية
- ألتيجاني الراجي رضا الإله بكرة و عشية-
كلمة ختام
فإن وجدت في الكتاب اختلافا ذلك أنه نتاج بشري وإنما الذي لا اختلاف فيه هو المنزل من عند الله القرآن الكريم قدس الله سره
Dr.H.T.