في الاعادة افادة خاصة وقد احتوت توضيحات وتبيينات
فكن حليما ولا تضجر
فحاول ان تتفهمني وتصبر علي حتى اصدر كل عملي في
ان شاء الله تعالى
*
بسم الله الرحمــن الرحيم
وصلى الله على جدي رسول الله
*
*
كيف يمكن للاقتصاد الكينزي تجاوز ازمته
المزعومة الا وهي حصول تضخم مالي وبطالة
في آن واحد؟؟
وهذه الازمة للاقتصاد الكينزي قد حدثت في
امريكا في السبعينات من القرن العشرين ونحن اليوم نعيشها في تونس العزيزة ... وقد ظهرت في تونس تحت لحاف جديد الا وهو حدوث تضخم
نقدي رقمي خطير(الى حد كتابة رسالتنا هذه اليوم 1/9/2021)
**
واوضح للقارئ الكريم اني في عملي "نظام
الملك" اني لم اسس منوال اتزان ماكرو اقتصادي ولكني اسست معادلات رياضية تعبر
عن شروط حصول الاتزان الماكرو اقتصادي للمدى القصير واخر للمدى الطويل الذي
التقينا فيه مع فكر السيدان
harrod-domar
وكان ذلك حجة لنا على سلامة فكرنا
ثم استعرنا من السيد :
.R.G.D ALLEN
نصف العلم الذي تبنيناه المرموز له بــــ:
m + n
m = taux de machinisation
n = taux d’accroissement de la population
*
وهذا السيد “روي جورج دوقلاس الان”،
R.G.D.ALLEN
عند ختمه لعمله يرشد الطالب للبحث في مسالة :
L’optimisation
وهو ما يدرسه الطالب التونسي في السنة
الرابعة تعليم عالي
اختصاص اقتصاد كما هو الحال عند ابننا الاسعد
وابنتنا نعيمة اي عند الاستاذية في الاقتصاد
**
ولكننا نحن في رياضياتنا المتبعة في عملنا
"نظام الملك" لا نبحث عن :
Maximum ou minimum
لان دالتنا القيمية هي دالة لا تمتلك هذه
الميزة .. بل هي دالة دائرية
Mais nous
travaillons avec une fonction circulaire ne contenant pas d’optimum
لاجل ذلك نتحدث عن خيارات
اقتصادية لا سياسات اقتصادية خاصة
ونحن قد افترضنا في بداية
الكتاب كوننا نعمل في اطار اقتصاد لا حكومة له او قل لا دخل للدولة في الشان
الاقتصادي الا كون سلطانها يقرر قرارات ثم يضع خيارات حسب الشكل الذي نرقم به
العدد القيمي والذي استعملناه لنرمز لدالتنا الدائرية وذلك الشكل يترجم عندنا
بمعادلة فيزيائية رياضية بسطية وهي عند الاعتدال تكون هكذا:
a + b – c
= 0
*
وقررنا في مكانه من الكتاب كون
النقطة الحساسة في المعادلة اعلاه ... ولما
كنا نستعمل الثلاثة من العوامل :
I , E et A
و عندنا : A هي ثمن الزكاة والبقية عوامل اقتصادية معلومة
*
غير انه : لما نستعمل I في المعادلة اعلاه نتحصل على :
Une équation différentile
ولما نحلها بمعاونة كتاب
السيد
T.DOWLING
في كتابه :
Mathématique
pour l’économiste
وانا قد حدثتك اني اعمل على
كتب مفتوحة
Documents
ouvert
(وذلك اتباعا لمنهج جامعي اخذناه على احد اساطين استاذتنا في كلية
الحقوق والعلوم الاقتصادية والسياسية بتونس العاصمة في السبعينات في مادة
الاحصاء.. وهو دكتور في المادة ثقة اخذنا عنه علم المادة وامتزنا فيها ...)(كما هو
لا باس ان نذكر استاذنا الصفاقسي السيد التيجاني اللومي في مادة الرياضيات في السادسة ثانوي ــ التحاليل
والهندسة والتريقونومتري ــ كان يسمح لنا بفتح المرجع عند استعمال قواعد "التريقونومتري"
لكثرة تشابكها كما علمت اقصد قواعد :
.1. symétries et periodicité
.2. formule d’addition
.3. multiplication par 2
.4. expression en fonction de tg(x/2)=t
.5. somme et différence de cosinus et de sinus
Et, j’ajoute ici toutes les formules mentionnée au chapitre 0 (révisions et
introduction) dans le bon bouquin colluctionU
de L.LESIEUR ET CL.JOULAIN
MATHEMATIQUE P.C. 1ère ANNEE ET SPECIALES B T1
DE MON ERE)
وهذا ــ بالمناسبة ــ مرجع مفصلي بالنسبة الينا في عملنا ــ
**
نواصل في ما كنا بصدده : لما
نجد حل تلك المعادلة المفارقية
Equation différentielle
فاننا نتحصل على قانون
اقتصادي
Une loi économique
يتبعه سلطان اقتصادنا
التيجاني القيمي التضامني
**
بحيث نحن قفزنا من فوق السياسات
الاقتصادية واستغنينا عنها بقوانين اقتصادية... وما بقي على السلطان الا اخذ
القرار اي خيار يخير ثم يطبق اي قانون انتحاه ذلك الخيار
(وان شاء الله يتحقق هذا
الامل والا فيبقى باب الاجتهاد مفتوح لكل طالب حملته همته على اتمام مشوارنا
العلمي بعد ان فهم مقاصدنا)
**
فانت تجد في "نظام
الملك " عنوان سياسة استثمار مثلا ولكن لا
تجد تفاصيل النظرية لاني وقتئذ لم ابح لنفسي التقدم اكثر ..
**
فاعلم اذن ان ذلك الشكل الذي
تراه هو معقد جدا وانه يمثل دالة دائرية قيمية والتي صورناها لك في
مكانها واستظهرنا بها اكثر من مرة في حساباتنا في الفيسبوك وقد حددنا القاعدة المصممة
لطول جزء منها
والحديث يطول ولكن اتبع
فكرنا الذي سننشره باذن الله تعالى في مدونتنا
Tijanism
والتي بدانا في تحيينها
اخيرا وتطهيرها من عدة اخلالات تقنية لكوننا عوضنا نص بعض المواضيع الى
Pdf
**
وهنالك وبعد حديثنا عن المحاسبة القومية
La
comptabilité nationale normale
سنرفع فرضية سلطان من غير
حكومة ولا برلمان وانما هو صاحب قرار معتمدا على قوانين اقتصادية المعبرة عن
خيارات اقتصادية لا سياسات اقتصادية كما هو الشان في الاقتصاد الكينزي
(ان شاء الله العليم الخبير
والا فيبقى الباب مفتوح لكل مجتهد)
***
ونفترض وقتئذ منوالا للاتزان
الماكرو اقتصادي كما فعل
السيد ر.ج.د ألان R.G.D.ALLEN
ثم نستنير بعلم السيد
N.G.MANKIW
في كتابه
"ماكرواقتصاد" في قسم التحدث
L’économie
dans le cours terme
فنقرر بعض السياسات
الاقتصادية وتفسيرها واستنطاقها معتمدين على منوالنا الذي نراه انه يصلح العطب
الحاصل في النظرية الاقتصادية الكينزية اذا استنارت بفكرنا
متبعين فكر الكينيزيين بكل
احترام من ابسط معالدلاتها الى فكر المنوال المعروف
Is/lm
**
ثم لما ليس عندنا في دالتنا
ارتفاعات وانحاطات فاننا نستعمل رياضيات :
Les
limites
كي نبين سياستنا الاقتصادية
وهذه الرياضيات نفسها هي
التي نستعملها عند تحدثنا عن التوقعات
Les
anticipations
التي تجد فكرها مبسوطا عند السيد
BLANCHARD
في
كتابه "ماكرواقتصاد"
ومن قبله كينز في النظرية
العامة
ثم احدثك باذن الله تعالى عن
فكرة شغلتني كثيرا وانا في البحر هذه الصائفة مع غيرها من الافكار عن ما اسميه
Technique
économique politique
وهذه الفكرة هي التي تريد ان
تصمم للسلطان منهجا يتبعه بعد ان يقرر قرارا ويختار خيارا اقتصاديا من جملة
الخيارات التي نعرضها عليه
وذلك بفضل ما اسميه : les
anormaux
ثم اكرر عليك انه بعد هذه
الفكرة تاتي نظرية القوانين الاقتصادية الناتجة عن حل معادلاتنا الرياضية
المفارقية
**
وفي ما بعد نرفع فرضية كون
لا وجود للحكومة وكون لا تدخل لها وانما هو سلطان عاقل حليم عارف بالقوانين
الدستورية وغنيا حتى عن الوزراء والبرلمان ..
فنفترض ان الدولة تتدخل ولها
سياسة ميزانية من بعد بنك مركزي يسهر على السياسة النقدية
بل يصل بنا الفكر الى ان يتفرد
السلطان بالسياسة النقدية مع سياسة الجباية
ولا تتعسف علي ايها
المتتبع الفاهم لما اكتب فلو صبرت لاقتنعت ومن الان تقريبا : اكتب لك انما الشعب
يسود نفسه ببركة سلطان عادل ياخذ القرار ثم المنوال يسير لوحده تماما كالماكينة
خاصة اذا تدخلت فيها رجال الاعلامية والبرامج الاكترونية.
**
واعجل باستعراض المنوال
الاقتصادي الكلي الذي اقترحه واتخذه اماما ممتحنا خياراتي ومفسرا لها :
نعتمد على دولة منغلقة على
الخارج اي ليس لها واردات ولا صادرات (الافتراض الذي نرفعه بعد بلوغ مرامنا الاول)
ونقرر المعادلات الاقتصادية
المعروفة عند كل علماء الماكرواقتصاد
مع اضافة عامل الجباية
الشرعية والتي تخلو من نتائج وعيوب الضريبة المدنية المعروفة والتي افتى بها علماء
الامة للسلطان في حالات استثنائية .. كما فعلنا في "نظام الملك" ثم نقرر
اننا نكتفي بثمن الزكاة كي تصح نظريتنا وتصمد تاريخيا وجغرافيا كما فعلنا في
"نظام الملك"
وانما اعتمدت هاهنا الجباية
الشرعية كي اصلح العطب الحاصل في النظرية الكينيزية اذا ما استنار اهلها بنا وهم
لهم علينا حق السبق وحق التعليم ومشكورين وانت تجدهم مذكورين في قائمة مراجعنا في
عملنا "نظام الملك"
**
*
المنوال
Marché
des biens et services :
Y = C + I
+ h.A + G
C(Y) :
la consommation globale
En
relation directe avec le PIB=Y
I = E + a.A ::
c’est la condition d’équilibre de ce marché
Voir
notre travaille « un monde organisé »
Ici a.A
est dérivée de notre philosophie dans notre travail « un monde
organisé » que l’aumône est utilisé par le pouvoir public pour favoriser l’équilibre aux seins des divers
marchés .. voir le à sa place .. et pourtant la science macroéconomique dit que
l’équilibre macroéconomique peut être obtenu en absence des équilibre des
marchés pariculiers et poutant nous
avons complété cette myopie de la théorie moderne par notre idée que
l’équiblibre des marchés est assuré par la otion A qui vient corriger ces
déséquilibre par une forte main du pouvoir )
E est l’épargne
globle
A = 1/8
zaket
(pour
d’autres économistes peut être considirée comme une sorte des impôts)
(elle est
par sa nature négative : voir notre travail « un monde
organisé » ce qui conforme l’idée comme une dépense globale par les
citoyens et une ressource pour l’ETAT)
*
I(r1,r2)
on suppose ici un seul taux
Soit I(r)
I’(r) :
négative
*
*
**
Y=
C+I+h.A+ G* +XN
*
I= E+a.A
*
(a+h).A=A
avec a+b+p=1
(comme on
le verra)
h=b+p
h+a=1
*
I=s.Y+a.d.Y
d.Y
la
dérivée première est positive
*
nous ne
parlons pas d’autres dérivées car nous n’avons pas besoins d’autres dérivées
notre fonction circulaire n’a ni maximum ni minimum pour cela dans notre philosophie
nous emplyons la notion des limites pour faire premierement nos choix puis dans
un autre niveaux nos politiques économique et ailleur pour identifier nos lois
économiques
*
*
G =
dépenses gouvernementales
G
considéré comme constante pour le moment
*
Pas des
relations avec l’exterieure
**
Marché de
travail :
*
L’offre
de travail = demande de travail
L(w) Demande
de travail =
L’(w) est négative
(ce sont les
entreprises qui demande le travail)
w = taux de salaire
quand w augmente la quantité de travail demandée diminue
*
et on n’a pas
besoin d’autres dérivée .. nous travaillons avec des fonctions circulaires
représentée par des courbes normales non optimisée
Et ; nous utilisons la philosophie des limites pour
nous éclaicire le chemin optimal ou pour atteindre un resultat optimal
*
L’offre de travail = O(w)
Le travail est offeur par les employés et en relation
directe avec le taux de salair qui est (w)
L’équilibre de ce marché se réalise ainsi :
L(w) + b.A = O(w)
b.A(Y)
A est en relation directe avec Y
Et, on a exigé, dans notre travail « un monde
organisé » que :
**
Offre de travail est égale la demande de monnaie
Soit : Md(r1) + Md(r2)
Puisque nous travaillons dans notre économie avec deux
taux d’intérêt à la fois.
Pour les KEYNISIENS voulant s’inspirer de notre éffort..
ils considèrent un seul taux d’intrête r
**
Soit alors :
L’équilibre de ce marché est réalisé quand :
L(w) + b.A = Md(r)
L’(w) relation négative
A’(Y) relations positives
M’d(r) relations négative par nature du marché financier
ومن
هذه الساعة نفهم ان علم الاقتصاد الكينزي قد اثري ببركتنا وسوف نحقق ذلك لما نبحث
في سوق النقد مستنيرين بمنوال
Is/lm
وسوف
ترى باذن الله حسن تنظيرنا ووجاهته اذ اننا حققنا ان هذه السوق تتاثر بالنسبة
المائوية في سوق النقد
ومن
الآن نبشر ان العطب الحاصل في الاقتصاد الكينزي سينصلح باذن الله تعالى
Et, dès maintenant : nous concluons que la crise de
l’économie keynésienne doit se dégager
Puisque comme vous le voyez le marché de travail est
influencé par le taux monétaire
**
b.A exprime le chômage
quand b diminue et A fixe : le chômage tend vers 0
l’instrument b est très important dans notre pensée qui
est au maximum égale 0.3
et peut tendre vers 0 pour inflencer le marché de travail
**
Le marché monétaire :
*
Condition d’équilibre (même si nous ne l’énonçons pas) se
réalise quand l’offre est égal à la demande dans tous les marché toujours sous
entendus même dans notre travail « un monde organisé » dans lequel
souvent je ne l’énonce pas et je passe à ses conditions
*
Offre de monnaie = demande de monnaie
ATTENTION
C’est ici que se réalise notre miracle
macroéconomique :
Demande de monnaie = Md(r1) + Md(r2)
Et vous pouvez travailler avec un seul taux soit
Md(r)
Offre de monnaie = p.A + ( ce que le complète : soit
A*)
L’équilibre de marché monetaire se réalise quand :
p.A + A* = Md(r)
avec :
A est en fonction directe de Y
Et, il est indépendant de la
banque centrale et autonome car il est
favorié par le peuple et par suite sous l’influence du SULTAN qui peut faire
des divers decrets suivant des lois économique que j’ai vous parlé ci-dessus,
le SULTAN ou le service qui prépare les politiques économique dans l’ETAT
*
(p) est l’instrument influançant
le marché monétaire
il est dans notre pensée estimée
par 0.4
et quand il tend vers 1 nous influonçons
l’offre de monnaie et par suite ce marché
et la politique monétaire de la
banque centrale est renforcé par un nouveau coéfficient qui marche en synphonie
avec le taux d’intérêt..
**
IL reste le complétaire de p.A qui
est noté ici A*
Sous l’inflauence du gouverneur
de la banque centrale (création
monétaire)
Et, ici il nous importe peu l’organisation des affaires de
l’ETAT et ce qui nous interesse comment
fonctionne ce modèle
**
Le marché des titres : je le
néglige pour l’instant et voyons comment fonctionne notre modèle :
**
Selon la théorie keynesienne et
précisement le modèle de HIKS .. IS/LM
IL EXISTE UNE RELATION INDERECTE
ENTRE LE TAUX D’INTETET r ET LE REVENU Y
ET SANS AVOIR BESOIN DE MODELE
IS/LM
NOUS AVEC LES DONNEES CI-DESSUS
NOUS POUVONS DECIDER QUELLE POLITIQUE ECONOMIQUE QUE NOUS POUVONS SUIVRE
ET AUSSI AVEC CE MODELE NOUS
POUVONS TESTER N’IMPORTE CHOIX
ECONOMO-POLITIQUE QUE NOUS EFFECTUONS
**
LA SOLUTION DE NOTRE MODELE EST
SIMPLE ET SES CONCLUSIONS SONT ECRASANTE ET REPONDANT A L’INSUFISANCE DE LA
THEORIE
KEYNESIENNE DANS NOTRE CHERE
TUNISIE CES JOURS-CI
**
**
DOCTEUR INGENIEUR : HAMOUDA
TIJANI
Dr.H.T
SIR : HAMOUDA TIJANI
Sr.H.T
Ès-sciences :
math-extraphysique-économiques
ولي الله التيجاني حموده
المطوي التونسي
**
*
BONNE
CHANCE
Dr.H.T