منتوج هذه الليلة : عذاب القبر حق

1

2

3

4

الشهيد : لا يسأل ولا يعذب ولا يحاسب

5

ويمكن أن يكون الشهيد : مجرد شهيد فرش

اذ قد قال سيدنا رسول الله عليه السلام :"اغلب شهداء امتي شهداء فرش"ـ

6 

عقيدة : عذاب القبر حق

بسم الله الرحمـــــــن الرحيــــــم

وصلى الله على جدي رسول الله

ولي الله ألتيجاني حمــــــــــوده

المطوي التونسي Dr.H.T الشيخ الامام الشريف السني مبدع الاعداد القيمية وصاحب النظرية القيمية في الاقتصاد الكلي والذي تجلى له مولاه في صغر سنه وكلمه الله لمرتين في عز شبابه

***) عذاب القبر حق تصديقا لشيوخنا في عقيدتهم مصدقين للرواية التي تقول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال هؤلاء يعذبان ولا في كبيرة : اما احدهما فكان لا يستبرئ من بوله الخ الحديث : هذه الرواية حجة لي بكون عذاب القبر حق ....

***) وليس في هذا الشان ارضاء للخلق كون ان الاغلبية تحبذ الاجابة بانكار عذاب القبر بحجة ان الله لا يعذب الا بعد الحساب ... وهذا جهل لكون الاجابة سهلة : لماذا الله يبتلي خلقه في الدنيا وذلك قبل الحساب

***) والحجة القرآنية في قوله عز وجل حاكيا على آل فرعون "...يعرضون عليها غدوا وعشيا.." او ليس هو عذاب القبر ؟ ام هو خاص بخلق دون خلق ؟ اللهم هذا تعاتي على الحق

***) والحديث الاخر الاكثر برهانا قوله عليه السلام : "القبر اما روضة من رياض الجنة او حفرة من حفر النار" ... الا يدل على كون في البرزخ واقع لا نلمسه نحن بامكانياتنا المتاحة لنا ..

***) او لم تبين العلماء ان في القبر واقع تجفل منه بعض الحيوانات لتجربة العرب مع البغال التي تجفل لا من شيء الا لواقع يعيشه صاحب القبر .. ولو ان العالم اليوم انتج آلة رصد لواقع الميت في قبره لدللت على صدق دعوانا .. والله أعلم ...

***فالمسالة مسالة حق ليس فيها ارضاء لاي احد Dr.H.T

7

عندي الآن حوالي ثلث القرآن

واعلم أن هذه الكمية هي حسب الاجتهاد

فهي ليست قارة الا بالنسبة للبعض

DOCTEUR INGENIEUR HAMOUDA TIJANI

Dr.H.T

ès-sciences : math-extraphysique-économiques

ولي الله : التيجاني حموده

المطوي التونسي

اذكر العالمين أن حق المؤلف مقدس ، فلا ينبغي التعدي على منتوجاتنا بحال من الاحوال والا فهي سرقات يحاسبهم الله عليها في الدنيا والآخرة

ما دمنا لم نرخص لاي ناحية استغلال اسمنا ومنتوجنا

فهو محرم فعل ذلك كما أراه واقعا من بعضهم في الانتارنات

والله أسال وحده ان يحفطني وعملي في الدنيا والآخرة

Dr.H.T